-
الروع
من أين يبدأ «الرّوع وأين ينتهي؟ هل ينتصب فزاعة في الحقل ترعب الآخرين وتطردهم بقوّة الوهم؟ أم ينتصب في ذواتنا المحجوبة عنا فيحدّد سلوكنا ويوجّه مصائرنا؟ وما مصير ضحية «الروع»؟ هل تعيش العمر في سجن أوهامها؟ أم تستيقظ من سباتها يومًا لتُصبح فزّاعةً تزرع الرعب في النفوس وتتلذذ بسطوة الخيال؟
20.00 DT